أولُ حدثٍ إسلاميٍّ يتضامنُ فيه كبار مفتي الأمّة وعلمائها باختلاف مذاهبهم ومدارسهم، مع مجامعهم الفقهية، وقطاعات التعليم، وكُبرى المنظمات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ورابطة الجامعات الإسلامية؛ انتصاراً لحقٍّ شرعيٍّ وإنسانيٍّ للفتيات:

شاهِدْ، التضامن الإسلامي المهيب واللحظات التاريخية، لانطلاقة مبادرة رابطة العالم الإسلامي لتعليم الفتيات في المجتمعات المسلمة، من العاصمة الباكستانية "إسلام آباد":